أهداف علم الاقتصاد
يوجد هدفان لعلم الاقتصاد:
أولاً:
الهدف الأساسي: و هو علاج المشكلة الإقتصادية، ويتم هذا عن طريق تحديد عناصر المشكلة الإقتصادية و تتمثل بالآتي:
1) تحديد إحتياجات أفراد المجتمع من السلع و الخدمات الضرورية، لإشباع حاجات جميع أفراد المجتمع و رغباتهم، علما بأن حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم غير محدودة و دائما تكون طموحة.
لكن الذى يتحكم في إشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم هي الموارد المتاحة و المحدودة في الدولة.
2) تحديد كمية الإنتاج و نوعيته.
ويقصد بالكمية هنا الطاقة الإنتاجية المطلوب إنتاجها من السلعة لإشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم.
أما النوعية فهي مرتبطة بجودة الإنتاج و التي تساعد على بيع كميات كبيرة مقارنة بالسلعة متدنية النوعية و الجودة.
3) تنظيم العملية الإنتاجية، وهذا يتطلب:
أ) تحديد الجهة التي تقوم بالعملية الإنتاجية، و المبنية على دراسات للسوق من عرض و طلب وذلك من أجل مستقبل أفضل لتلك السلعة، ومن أجل ضمان تسويق السلعة و عدم هدر مصاريف انتاج السلعة.
ب) تحديد أسلوب الإنتاج، بما يكفل إستخدام و إستغلال عناصر الإنتاج إستغلال أمثل
4) تحديد كيفية توزيع الناتج على أفراد المجتمع بما يكفل عدالة التوزيع.
5) تحديد معدل مرتفع للنمو الإقتصادي(الزيادة في الناتج القومي) بما يكفل مواكبة الزيادة المستمرة في عدد السكان.
الإستغلال الأمثل للموارد الطبيعية المتاحة متطلب ضروري و أساسي من أجل إشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم و خاصة إذا كان هناك زيادة مستمرة في عدد السكان.
ثانيا:
الهدف الثانوي: و يعتبر الوسيلة لتحقيق الهدف الأساسي، كالقضاء على الفقر و الحد من البطالة و تحسين أسلوب الإنتاج، و تحسين مستوى المعيشة و تحقيق الرفاهية الإقتصادية لأفراد المجتمع و الدولة.
يوجد هدفان لعلم الاقتصاد:
أولاً:
الهدف الأساسي: و هو علاج المشكلة الإقتصادية، ويتم هذا عن طريق تحديد عناصر المشكلة الإقتصادية و تتمثل بالآتي:
1) تحديد إحتياجات أفراد المجتمع من السلع و الخدمات الضرورية، لإشباع حاجات جميع أفراد المجتمع و رغباتهم، علما بأن حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم غير محدودة و دائما تكون طموحة.
لكن الذى يتحكم في إشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم هي الموارد المتاحة و المحدودة في الدولة.
2) تحديد كمية الإنتاج و نوعيته.
ويقصد بالكمية هنا الطاقة الإنتاجية المطلوب إنتاجها من السلعة لإشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم.
أما النوعية فهي مرتبطة بجودة الإنتاج و التي تساعد على بيع كميات كبيرة مقارنة بالسلعة متدنية النوعية و الجودة.
3) تنظيم العملية الإنتاجية، وهذا يتطلب:
أ) تحديد الجهة التي تقوم بالعملية الإنتاجية، و المبنية على دراسات للسوق من عرض و طلب وذلك من أجل مستقبل أفضل لتلك السلعة، ومن أجل ضمان تسويق السلعة و عدم هدر مصاريف انتاج السلعة.
ب) تحديد أسلوب الإنتاج، بما يكفل إستخدام و إستغلال عناصر الإنتاج إستغلال أمثل
4) تحديد كيفية توزيع الناتج على أفراد المجتمع بما يكفل عدالة التوزيع.
5) تحديد معدل مرتفع للنمو الإقتصادي(الزيادة في الناتج القومي) بما يكفل مواكبة الزيادة المستمرة في عدد السكان.
الإستغلال الأمثل للموارد الطبيعية المتاحة متطلب ضروري و أساسي من أجل إشباع حاجات أفراد المجتمع و رغباتهم و خاصة إذا كان هناك زيادة مستمرة في عدد السكان.
ثانيا:
الهدف الثانوي: و يعتبر الوسيلة لتحقيق الهدف الأساسي، كالقضاء على الفقر و الحد من البطالة و تحسين أسلوب الإنتاج، و تحسين مستوى المعيشة و تحقيق الرفاهية الإقتصادية لأفراد المجتمع و الدولة.