لماذا ندرس الاقتصاد؟
ندرس الاقتصاد لأن هناك قضايا إقتصادية كثيرة تحتل في عالم اليوم مركز الصدارة في تفكير الإنسان و حياته فالغرب في المجتمع الحديث الآن يعلم جيداً أن التطورات الإقتصادية بأشكالها المتعددة و جوانبها المتشعبة لها تأثير كبير على رفاهيته المادية.
فهناك مشاكل عديدة تعاني منها إقتصاديات السوق كأرتفاع الأسعار (التضخم) و ارتفاع نسبة البطالة تدريجيا و تلوث البيئة.
أما في الدول النامية فهي تعاني من مشاكل عديدة مثل:
- إرتفاع المديونية الخارجية.
- التضخم.
- البطالة.
- الفقر.
- مشاكل الحضر و الريف.
- تلوث البيئة.
- زيادة التبعية للعالم الخارجي، مما يؤثر على تلك الدول.
- اتخاذ القرارات المصيرية المناسبة على المستوى الوطني و القومي و الدولي.
و بشكل عام تعاني معظم البلدان النامية من تدهور الأوضاع الإقتصادية و الإجتماعية و حتى الأوضاع الإدارية نتيجة لسؤ استغلال الموارد الطبيعية و البشرية و سؤ إدارة الموارد.
ندرس الاقتصاد لأن هناك قضايا إقتصادية كثيرة تحتل في عالم اليوم مركز الصدارة في تفكير الإنسان و حياته فالغرب في المجتمع الحديث الآن يعلم جيداً أن التطورات الإقتصادية بأشكالها المتعددة و جوانبها المتشعبة لها تأثير كبير على رفاهيته المادية.
فهناك مشاكل عديدة تعاني منها إقتصاديات السوق كأرتفاع الأسعار (التضخم) و ارتفاع نسبة البطالة تدريجيا و تلوث البيئة.
أما في الدول النامية فهي تعاني من مشاكل عديدة مثل:
- إرتفاع المديونية الخارجية.
- التضخم.
- البطالة.
- الفقر.
- مشاكل الحضر و الريف.
- تلوث البيئة.
- زيادة التبعية للعالم الخارجي، مما يؤثر على تلك الدول.
- اتخاذ القرارات المصيرية المناسبة على المستوى الوطني و القومي و الدولي.
و بشكل عام تعاني معظم البلدان النامية من تدهور الأوضاع الإقتصادية و الإجتماعية و حتى الأوضاع الإدارية نتيجة لسؤ استغلال الموارد الطبيعية و البشرية و سؤ إدارة الموارد.