[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإذا أتتك مذمتي من ناقص
فتلك الشهادة لي بأني كامل.
المتنبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رحم الله شاعر العرب الكبير والحكيم عندما جادت قريحته بهذا البيت الجميل وإن كنا لا نسايره في مسألة الكمال لأنها لله وحده.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا يساورني الشك البتة في أننا بأمس الحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى للإستدلال بهذا البيت الشعري فالجميع لاحظ ويلاحظ سلوك فئة من الناس إتخذوا من إنتقاد( وليس النقد لأن الفرق بين الإثنين واضح وجلي) إنجازات غيرهم هواية إستهوتهم يغطون بها فشلهم المتكرر والذريع . إنهم ببساطة:أعداء النجاح.
لا يفوتون فرصة أبدا بل لا يتورعون عن إختلاقها ليحاولوا أن يحولوا النجاح الباهر لغيرهم إلى مجرد ضربة حظ جاد بها الزمن عليهم وخانهم هم فيها أو في أسوء الأحوال التشكيك في الإنجاز تماما وإعتباره عاديا جدا ولا يستحق كل هذه الأضواء المسلطة عليه وإن حاولت تحديهم بالإتيان بمثله مادام كذلك تلعثموا وعادوا إلى قوقعتهم في إنتظار نجاح أخر يتربصون بصاحبه يبغون إفساد فرحة صاحبه به أو هكذا يعتقدون
أتصورهم خفافيش لا تحب الأضواء أبدا .
فلماذا يفعلون ذلك يا ترى؟
ألا يعلمون إن إنتقادهم للنجاح لا يزيده إلا بريقا ولمعانا؟
وإذا أتتك مذمتي من ناقص
فتلك الشهادة لي بأني كامل.
المتنبي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رحم الله شاعر العرب الكبير والحكيم عندما جادت قريحته بهذا البيت الجميل وإن كنا لا نسايره في مسألة الكمال لأنها لله وحده.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا يساورني الشك البتة في أننا بأمس الحاجة اليوم أكثر من أي وقت مضى للإستدلال بهذا البيت الشعري فالجميع لاحظ ويلاحظ سلوك فئة من الناس إتخذوا من إنتقاد( وليس النقد لأن الفرق بين الإثنين واضح وجلي) إنجازات غيرهم هواية إستهوتهم يغطون بها فشلهم المتكرر والذريع . إنهم ببساطة:أعداء النجاح.
لا يفوتون فرصة أبدا بل لا يتورعون عن إختلاقها ليحاولوا أن يحولوا النجاح الباهر لغيرهم إلى مجرد ضربة حظ جاد بها الزمن عليهم وخانهم هم فيها أو في أسوء الأحوال التشكيك في الإنجاز تماما وإعتباره عاديا جدا ولا يستحق كل هذه الأضواء المسلطة عليه وإن حاولت تحديهم بالإتيان بمثله مادام كذلك تلعثموا وعادوا إلى قوقعتهم في إنتظار نجاح أخر يتربصون بصاحبه يبغون إفساد فرحة صاحبه به أو هكذا يعتقدون
أتصورهم خفافيش لا تحب الأضواء أبدا .
فلماذا يفعلون ذلك يا ترى؟
ألا يعلمون إن إنتقادهم للنجاح لا يزيده إلا بريقا ولمعانا؟