منتديات الحضنة التعليمية

عزيزي الزائر
انه لمن دواع سرورنا انضمامك لعائلتنا

يرجى منك التسجيل ان كنت زائرا او تسجيل الدخول ان كان قد سبق لك التسجيل
هناك الكثير من الأقسام لا تظهر للزوار كما يتعذر على الزوار ايضا مشاهدة الروابط او الصور او قراءة المواضيع

نتمناك فردا بيننا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الحضنة التعليمية

عزيزي الزائر
انه لمن دواع سرورنا انضمامك لعائلتنا

يرجى منك التسجيل ان كنت زائرا او تسجيل الدخول ان كان قد سبق لك التسجيل
هناك الكثير من الأقسام لا تظهر للزوار كما يتعذر على الزوار ايضا مشاهدة الروابط او الصور او قراءة المواضيع

نتمناك فردا بيننا

منتديات الحضنة التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إذا كان النجاح غايتك ... هنا بدايتك


5 مشترك

    جماعة الاخوان المسلمين

    تصويت

    ماهى معلوماتك عن الجماعة

    [ 2 ]
    جماعة الاخوان المسلمين Bar_right40%جماعة الاخوان المسلمين Bar_left [40%] 
    [ 1 ]
    جماعة الاخوان المسلمين Bar_right20%جماعة الاخوان المسلمين Bar_left [20%] 
    [ 1 ]
    جماعة الاخوان المسلمين Bar_right20%جماعة الاخوان المسلمين Bar_left [20%] 
    [ 1 ]
    جماعة الاخوان المسلمين Bar_right20%جماعة الاخوان المسلمين Bar_left [20%] 

    مجموع عدد الأصوات: 5
    التصويت مغلق
    avatar
    المصرى
    عضوية مقفلة


    جماعة الاخوان المسلمين Empty جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف المصرى الأحد 29 نوفمبر - 13:41

    تعريف بجماعة الاخوان المسلمين

    كتبهاابن الكنانة ، في 15 أغسطس 2006 الساعة: 14:04 م

    هى جماعة من المسلمين، ندعو ونطالب بتحكيم شرع الله، والعيش في ظلال الإسلام، كما نزل على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وكما دعا إليه السلف الصالح، وعملوا به وله، عقيدة راسخة تملأ القلوب، وفهمًا صحيحًا يملأ العقول والأذهان، وشريعة تضبط الجوارح والسلوك والسياسات. أسلوبهم في الدعوة إلى الله التزموا فيه قول ربهم سبحانه: ﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ﴾ (النحل:125). الحوار عندهم أسلوب حضاري، وسبيل الإقناع والاقتناع الذي يعتمد الحجة، والمنطق، والبينة، والدليل.

    الحرية فريضة، وحق فطري منحه الله لعباده، على اختلاف ألوانهم وألسنتهم وعقائدهم، والحرية تعني حرية الاعتقاد، والعبادة، وإبداء الرأي، والمشاركة في القرار، ومزاولة حق الاختيار من خلال الاختيار الحر النزيه، فلا يجوز الاعتداء على حق الحرية، أو حق الأمن، ولا يجوز السكوت على العدوان عليها أو المساس بها.

    العلم دعامة من دعائم الدولة الإسلامية، والتفوق فيه واجب على الأمة، والعمل سبيل لتأكيد الإيمان، كما هو سبيل لتقدم الأمة، وتوفير كافة سبل الدفاع عن أمنها، والذود عن حرياتها، وردع العدوان، وأداء الرسالة العالمية التي أوجبها الله عليها في تأكيد، وتثبيت معاني ومعالم السلام، والتصدي للهيمنة، والاستعمار، والطغيان، وسلب أو نهب ثروات الشعوب.

    أساس التعاليم، والمفاهيم، والأخلاق، والفضائل، والقوانين، والتركيبات، والضمانات، والضوابط، والإصلاحات هو كتاب الله، وسنة رسوله اللذان إن تمسكت بهما الأمة فلن تضل أبدًا.

    والإسلام في فهم الإخوان المسلمين انتظم كل شئون الحياة لكل الشعوب، والأمم في كل عصر، وزمان، ومكان، وجاء أكمل وأسمى من أن يعرض لجزئيات هذه الحياة، خصوصًا في الأمور الدنيوية البحتة، فهو إنما يضع القواعد الكلية لكل شأن، ويرشد الناس إلى الطريقة العملية للتطبيق عليها، والسير في حدودها.

    وإذا كانت الصلاة عماد الدين، فالجهاد ذروة سنامه، والله هو الغاية، والرسول هو القدوة والإمام والزعيم، والموت في سبيل الله أسمى الأماني.

    وإذا كان العدل هو أحد دعائم الدولة في مفهوم الإخوان، فإن المساواة واحدة من أهم خصائصها، وسيادة القانون المستمد من شرع الله؛ لتحقيق العدل يؤكد على المساواة.

    العلاقة بين الأمم والدول هي علاقة التكافل والتعاون وتبادل المعرفة، وسبل ووسائل التقدم على أساس النِّدِّيةِ، ولا مجال للتدخل، كما لا مجال لفرض النفوذ والهيمنة والسيطرة أو تهميش ومصادرة حق الآخر.

    والإخوان المسلمون جماعة تلتقي عندها آمال محبي الإصلاح، والشعوب المستضعفة، والمسلمين المصادرة حقوقهم.

    إنهم دعوة سلفية، إذ يدعون إلى العودة إلى الإسلام، إلى معينه الصافي، إلى كتاب الله وسنة نبيه -عليه الصلاة والسلام- وطريقة سنية، إذ يحملون أنفسهم على العمل بالسنة المطهرة في كل شيء، خاصةً في العقائد والعبادات.

    وهي حقيقة صوفية، يعلمون أن أساس الخير طهارة النفس، ونقاء القلب، وسلامة الصدر، والمواظبة على العمل، والإعراض عن الخلق، والحب في الله، والأخوة فيه سبحانه.

    وهم هيئة سياسية، يطالبون بالإصلاح في الحكم، وتعديل النظر في صلة الأمة بغيرها من الأمم، وتربية الشعب على العزة والكرامة.

    وهم جماعة رياضية، يعتنون بالصحة، ويعلمون أن المؤمن القوي هو خير من المؤمن الضعيف، ويلتزمون قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "إن لبدنك عليك حقًا"، وأن تكاليف الإسلام كلها لا يمكن أن تُؤدى إلا بالجسم القوي، والقلب الذاخر بالإيمان، والذهن ذي الفهم الصحيح.

    وهم رابطة علمية وثقافية، فالعلم في الإسلام فريضة يحض عليها، وعلى طلبها، ولو كان في الصين، والدولة تنهض على الإيمان.. والعلم.

    وهم شركة اقتصادية، فالإسلام يُعنَى بتدبير المال وكسبه، والنبي-صلى الله عليه وسلم- يقول: "نعم المال الصالح للرجل الصالح" و(من أمسى كالاً من عمل يده أمسى مغفورًا له).

    كما أنهم فكرة اجتماعية، يعنون بأدواء المجتمع، ويحاولون الوصول إلى طرق علاجها وشفاء الأمة منها.

    هذا الفهم للإسلام يؤكد على شمول معنى الإسلام، الذي جاء شاملاً لكل أوجه ومناحي الحياة، ولكل أمور الدنيا والآخرة.

    أضف
    ba7
    ba7
    مراقب


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف ba7 الأحد 29 نوفمبر - 14:14

    زعمة تخلع فينا
    avatar
    مكتبة البيلوجيك
    عضوية مقفلة


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف مكتبة البيلوجيك الأحد 29 نوفمبر - 16:39

    نعم حسن البنا مجدد القرون السبع
    قال الشيخ قطب كنت في بعثة في الولايات ىالمتحدة الأمريكية مرضة هناك حملون إلى المستشفى و في المستشفي سمعت الممرضة تصيح من الفرح فسألة هل لديكم مناسبة قالت لا و لكن حسن البنا مات
    قلت ومن حسن البنا
    قالت شخص من مصر
    فقلت لنفسي شخص من مصر يصل صداه الولايات المتحدة الأمريكية و يزعزع إستقرارها و أنا من مصر لم أسمع به
    أسامة عبد الهادي
    أسامة عبد الهادي
    مراقب المنتدى الإسلامي


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف أسامة عبد الهادي الأحد 29 نوفمبر - 17:26

    أود أن يتسع صدر الإخوان وشبابهم لرسالتي هذه، التي ألخصها في عدة أمثلة من تاريخنا الحالي الذي عاصرنا أحداثه بأم أعيننا، وكان هذا قدرنا أن نعيش في حقبة الهزائم المتوالية - اللهم لا اعتراض! فلله الأمر من قبل ومن بعد! - لكي يستبين لنا سبيل الحق، ولنعلم من يعمل وفق منهج شرعي منضبط، ومن يعمل وفق منهج متخبط لا يحصد إلا الفشل ولا يحرث إلا في الماء:
    أولاً؛ دخول جماعة الإخوان المسلمين في تحالف الشمال في أفغانستان مع قوات الإحتلال الأمريكي على دولة أفغانستان المسلمة إبان حكم الطالبان:

    ومن أبرز رموز هذا التيار ممن دخلوا كابول تحت حماية الطائرات الأمريكية وعلى متون دباباتها ومصفحاتها الأستاذان؛ برهان الدين رباني، وعبد رب الرسول سياف، وهما عضوان بالتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ورغم ذلك لم تصدر جماعة الإخوان المسلمين بياناً تستنكر هذا التحالف المخزي، ولم تتبرأ من فعلة هذين الحزبين - رباني / سياف -!

    مع العلم أن برهان الدين رباني - الذي كان من كبار قادة المجاهدين قديماً - أول ما تولى رئاسة أفغانستان بعد خروج الشيوعيين السوفييت قبل تفككه، ذهب إلى مصر وأعلن متنفلاً؛ أنه على استعداد أن يسلم المجاهدين المصريين الذين يعيشون في أفغانستان.

    رغم أن الأحداث لم تكن بهذه السخونة على المستوى المصري ولا على المستوى العالمي في ذلك الوقت!

    وطبعاً لم نر بياناً لقيادة جماعة الإخوان يستنكر هذا التصرف الأرعن والتزلف الممجوج من قبل الرئيس برهان الدين رباني – سابقاً - فهل جزاء الإحسان إلا الإحسان؟!

    وماذا حصد الشعب الأفغاني من مشاركة جماعة الإخوان المسلمين – رباني، فهيم، سياف - في التحالف مع قوى الإحتلال إلا الفشل والموت والخراب وعلو الباطل؟!

    2................

    احتلال الأمريكان وحلفائهم أرض أبي الأنبياء إبراهيم – العراق - وحاضرة الإسلام - بغداد الرشيد - وإذ بنا نرى "الحزب الإسلامي" - إخوان مسلمين - يتحالف مع قوى العدوان الأنجلو أمريكي!

    ونرى قادتهم؛ الدكتور محسن عبد الحميد والدكتور صلاح الدين بهاء الدين أعضاء في مجلس الحكم المؤقت، المعين من قبل قوات الإحتلال، بالإضافة إلى مشاركة حاجم الحسني - عراب مشاريع بريمر - الذي تم تعيينه رئيساً لما يسمى الجمعية الوطنية!

    ولا يزال طارق الهاشمي مستمراً في هذه اللعبة السخيفة، ومتحدياً مشاعر المسلمين، بسبب إصراره على المشاركة في الانتخابات، التي شرعها الإحتلال لتحسين صورته ولتقزيم المجاهدين ومحاصرتهم وتشويه صورتهم!

    ورغم هذه الجريمة التاريخية الكبرى التي اقترفها ولا يزال يقترفها "الحزب الإسلامي" لم تصدر قيادة الإخوان المسلمين في القاهرة بياناً جامعاً مانعاً حاسماً، يتبرأون فيه من "الحزب الإسلامي" وقيادته، ويستنكرون دخول هذا الحزب في تحالف مع قوى العدوان على الرافدين.

    بل كان من الأجدى والأنجع تطبيقاً لعقيدة الولاء والبراء؛ أن يتم فصل محسن عبد الحميد وصلاح الدين بهاء الدين ومعهم حاجم الحسني وطارق الهاشمي وكل من شارك في جريمة احتلال العراق، أياً كانت حيثيته، وأياً كان تبريره، وأياً كانت طائفته، لكن للأسف الشديد كل ذلك لم يحدث!

    فماذا حصد الشعب العراق من جراء مشاركة الإخوان المسلمين للتحالف مع قوى الإحتلال الأمريطاني إلا الفشل والموت والخراب؟!

    في ماليزيا:

    وقفت جماعة الإخوان المسلمين مع وزير المالية أنور إبراهيم المتورط في قضايا، فساد ضد محاضر محمد؛ رئيس وزراء ماليزيا السابق الذي ترك منصبه طواعية وأعلى من شأن بلاده اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً.

    فماذا عسانا أن نفسر هذا التصرف الإخواني قبل محاضر محمد؟!

    أعتقد أن الأمر بكل بساطة؛ أن محاضر محمد لم يكن إخوانياً، وهذا يكفي للوقوف ضده، وإن كان مخلصاً، وإن كان خبيراً ومتقناً في عمله!

    والعجيب أن الإخوان يشتكون من الأنظمة الحاكمة أنها تقدم أهل الثقة - وهم المحسوبون والموالون للنظام - على أهل الخبرة - وهم المستقلون الذين لا يريدون من أي طرف جزاءً ولا شكوراً -! وفي نفس الوقت نرى الإخوان المسلمين منغلقين على أنفسهم وعلى الشباب الذين يربونهم في الأسر، حيث نرى غراً صغيراً يرتقي بين عشية وضحاها إلى قيادة نقابة مهنية مثلاً، أو رئاسة تحرير جريدة، أو مسئول في بنك... إلخ، كل مواصفاته أنه عضو من الإخوان، وأنه لا يرى... لا يسمع... لا يعلم! المهم ألا يجادل ولا يناقش... فقط ينفذ أوامر أهل الحكمة في "مكتب الإرشاد"، وإلا تعرض للعزل والفصل والحرمان من الخير الكثير والمستقبل الزاهر الذي كان ينتظره!

    بيانات التأييد والتعزية لأنظمة وأحزاب دكتاتورية ظالمة متآمرة على الأمة الإسلامية:

    كما في رسالة التعزية إلى مسعود برزاني وجلال طالباني، وهما أكبر عميلين للتحالف الصهيو/أمريكي في العالم العربي!

    كما أنه مع كل عملية مسلحة تحدث هنا أو هناك؛ تبادر قيادة الإخوان بالتنديد والإستنكار، وتبالغ في تعنيف من قاموا بهذه العلمية ضد قوات الإحتلال، أو قوات الظلم والبطش في العالم الإسلامي، والأمثلة على هذا لا تحصى، وصار هذا دأب الإخوان منذ حادثة "النقراشي" وحتى وقتنا المعاصر!

    الإخوان وعلمنة الإسلام:

    أ) قول الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح عضو "مكتب الإرشاد" لجريدة العربي الناصري، [بتاريخ؛ 28/9/2003م، العدد؛ 878]: (لا مانع لديه أن يكون رئيس الدولة مسيحياً، ولا مانع من وجود حزب شيوعي).

    ورغم ذلك لم تصدر جماعة الإخوان بياناً يستنكر هذه التصريحات ويقوم بتجميد عضوية عبد المنعم أبو الفتوح، على الأقل من "مكتب الإرشاد"! لكنهم لم يفعلوا!

    ب) وهناك تصريح آخر للمراقب العام لللإخوان المسلمين في سوريا؛ الأستاذ علي صدر الدين البيانوني في شهر [يونيو/2005م] في إحدى القنوات الفضائية العربية، التي يمولها الإتحاد الأوربي برضا الأمريكان لنشر الديمقراطية الأمريكية في العالم الإسلامي!

    يقول البيانوني إجابة على سؤال المذيع؛ هل تقبلون أن يكون رئيس الدولة في سوريا امرأة أو مسيحياً؟ قال: (ما يقرره الشعب نقبله، فإذا اختار الشعب مسيحياً أو شيوعياً أو امرأة فسنقبل،ه لأن من يختار الديمقراطية يقبل نتائجها)!

    أقول: لو أن هذا الكلام قد صدر من علماني لقلنا إن هذا العلماني متناغم مع نفسه، حيث لا يرفع شعاراً دينياً ولا حتى أخلاقياً! أما أن جماعة ما تقوم على أساس ديني وينتسب إليها الناس على أساس هذا الدين، الذي يرفض أي شريك له في كافة المناحي الحياتية - أعلاها السلطة، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق! - وهذا ما تقوم قيادة الإخوان المسلمين حيث تمارس تقية سياسية وسفسطة يونانية بالية، يريدون أن يقنعوا الناس بالشئ وضده، كأن تقول لشخص؛ أنت مسلم بوذي! أو مسلم شيوعي! أو مسلم نصراني أويهودي!

    لذلك استمرأوا هذه التقية السياسية ووقعت تصريحاتهم في مواطن الزلل، فعلى سبيل المثال...

    ج) نشرت جريدة الشرق الأوسط بتاريخ [25/مايو/2005م]: (قال عبد المنعم أبو الفتوح؛ إن شعار الجماعة "القرآن دستورنا"، هو شعار عاطفي وأدبي، يعبر عن مرجعية الجماعة، ولكنه لا يعبر عن منهجها في العمل السياسي الذي تحترم فيه القانون والدستور الوضعي للدولة، مؤكداً أن الجماعة تؤمن بحقوق المواطنة، وأن الامة مصدر السلطات).

    ولم يكتف أبو الفتوح بتصريحه السابق، بل إنه إبان الإنتخابات التشريعية المصرية التي عقدت مؤخراً لعام [2005م] صرح في عدة قنوات فضائية أن مرجعية الإخوان هي الإسلام الحضاري: (شعار "الإسلام هو الحل" شعار حضاري، وليس شعاراً عقدياً أو دينياً)!

    أقول: أي مرجعية هذه التي يشدد عليها أبو الفتوح بل ويعتز بها - الإسلام الحضاري -! لا ندري ما المقصود بالإسلام الحضاري، اللهم إن كان المقصود هو "إسلام المتاحف"! "إسلام التكايا"! أبو الفتوح يتكلم عن إسلام خال من العقيدة والدين! إسلام "مودرن"! إسلام لا يعرفه رسولنا الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم!

    وللأسف الشديد لم يستنكر الإخوان ولو على استحياء على طامات أبي الفتوح المتكررة!

    د) وقيادي آخر في جماعة الإخوان المسلمين يقول: (إنه لا يدعو إلى تطبيق الشريعة)!

    فقد نشر موقع "شهود" بتاريخ [22/5/2005م]: (من جهة أخرى أعلن خالد الزعفراني، العضو السابق في الإخوان؛ أنه تقدم بطلب رسمي للجنة شؤون الأحزاب للموافقة على تأسيس "حزب الإصلاح والعدالة والتنمية"، وأوضح الزعفراني - 53 عاما -؛ أن الحزب الجديد يقتدي بتجربة حزب العدالة والتنمية في تركيا، وقال؛ إنه لا يدعو إلى تطبيق الشريعة، مؤكدا أن القوانين الوضعية في مصر كافية، لأن المفترض أنها مستمدة من الشريعة، وأضاف أن الحزب يشجع على منح المرأة جميع الحقوق السياسية والمساواة مع الرجل، وأنه إذا تولى السلطة لن يفرض ارتداء الحجاب على النساء).

    ************************

    مشكور أخي المصري لكن أنا منتيقن اليوم أن أضعق جماعة اليوم هي

    جماعة الاخوان انظر لحالهم في مصر لتتأكد
    avatar
    مكتبة البيلوجيك
    عضوية مقفلة


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف مكتبة البيلوجيك الإثنين 30 نوفمبر - 19:25

    نظام جماعة الإخوان هونظام عالمي
    حتى الجزائر تشمل ذالك النضام
    avatar
    مكتبة البيلوجيك
    عضوية مقفلة


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف مكتبة البيلوجيك الإثنين 30 نوفمبر - 19:27

    شروط مساهمة الإخوان المسلمين في بناء نظام ديموقراطي
    فارس..............إلى هارون





    يقول فاسلاف هافل رئيس دولة تشيخيا في الفصل الأول من كتابة " تأملات صيفية "Summer Meditation أنه في مواجهة الأوضاع السيئة التي كان عليها المجتمع والدولة غداة سقوط الحكم الشمولي لجأ إلي : " .... استثمار الحد الأدني المتاح من الميول الإيجابية لدي كل شخص لتلافي الفوضي ... " وتكمن أهمية أفكاره في أن بلاده بعد 13 سنة أصبحت دولة " متخرجة" طبقا لمعايير البنك الدولي, أي أنها سنتطلق في النمو من الآن دون حاجة إلي مساعدة.

    دفعني للخوض في هذا الموضوع بعض التغييرات النوعية التي طرأت علي ممارسات جماعات الإسلام السياسي في مصر وفي القلب منها جماعة الإخوان المسلمين, أولها مشاركتهم في التظاهر السلمي مع القوي الديموقراطية والعلمانية مع تصريحات متعددة عن الالتزام بالعمل السياسي السلمي وقبولهم بالتعددية الديموقراطية وتداول السلطة . وثانيها تجارب تأسيس أحزاب مدنية ذات مرجعية إسلامية كحزب الوسط وحزب الإصلاح والعدالة والتنمية ومحاولات غير مكتملة لتقديم دستور مدني " إسلامي" أبرزها محاولة د. أحمد كمال أبو المجد. وثالثها المراجعات التي قامت بها فصائل راديكالية انتهت إلي مبادرة "نبذ العنف " .

    في مقابل ذلك كشفت المرحلة الانتقالية الحالية في مصر عن أبعاد حرجة في الانسداد السياسي نتيجة ابتلاع السلطة التنفيذية لكل السلطات دون استثناء مع افتقارها الكامل للفكر والعمل السياسي فضلا عن أي برنامج سياسي والاعتماد بالضرورة علي الهيكل البيروقراطي وعناصر الدعاية والأمن و المؤسسة الدينية, وليس حزب السلطة في هذا السياق سوى جماعات معزولة يحركها الطموح إلي النفوذ والثروة وربما السطو على السلطة عبر البيروقراطية ولا تنتمي لأوعية اجتماعية محددة, وتحضرني هنا واقعة تكفي للتدليل علي ما أعنيه, وهي عندما أعلن الرئيس السادات تخلية عن حزب السلطة المسمي حزب مصر وأعلن عن تشكيل الحزب الوطني الحالي, في ليلة واحدة هرول الجميع إلي الحزب الجديد وتركوا الحزب السابق صفصفا, بعدها أصبح مجرد لافتة علي شقة مغلقة في شارع شامبليون. وبالرغم من كل محاولات الحشد والتعبئة للجهاز البيروقراطي تحضيرا للاستفتاء علي ما سمي تعديل المادة 76 , كشف يوم الاستفتاء بجلاء عن عصيان وطني لا يصدق يعيشه المصريون منذ ثلاثة عقود تقريبا, ، وهذا هو السبب الحقيقي للرفض الرقابة الخارجية لأن تزوير نسبة الأقبال أصعب من تزوير نسبة الموافقة. وكان من باب تحصيل الحاصل دعوة أحزاب المعارضة وجماعة الأخوان إلي الامتناع عن التصويت. وفي مواجهة مظاهرات المعارضة يومها تدهورت معالجة الدولة إلي مستويات سادية من العنف البدني واللفظي المبرمج لا يمكن أن تكون من فعل أفراد, وعبرت عن غرائز سياسية نتيجة غياب العقل السياسي وغياب الحد الأدني من الحوار وإرادة الإصلاح بالتالي .

    طوال ما يزيد عن نصف قرن يكشف الجدل بين جماعة الأخوان وجمهورية يوليو العسكرية عن عدة معاملات من أهمها إحداث فرز دائم بين قيادات الجماعة لصالح عناصر التطرف من الشيوخ وأعضاء النظام الخاص ضد عناصر الاعتدال والفكر والعمل السياسي بغرض صناعة أداة دائمة لاجهاض الحريات المدنية وصناعة إلهام مذهبي يغطي الافتقار إلي الشرعية ويهدف إلي تحويل المجتمع إلي معسكر تجميع يحتشد ضد خصوم الداخل والخارج ودون منافسة سياسية مع النظام الحاكم. وأسوق هنا عدة وقائع بدأت في سنة 1954 وقبل التنكيل بالقيادات السياسية عندما غض عبد الناصر الطرف عن عملية استيلاء عناصر النظام الخاص بالعنف علي مقر الجماعة (قسم شرطة الدرب الأحمر حاليا), واكتفي بحصار الحي بقوات الشرطة العسكرية .

    كان سيد قطب يحضر اجتماعات مجلس الثورة حتى سنة 1956 كمستشار للتربية والتعليم وشارك في عمليات التطهير لأفضل كوادر التدريس في الجامعات والمدارس وعندما بدأ في عقد الندوات في منزله بحلوان مطالبا بالعدالة الاجتماعية وبدولة " التطهر الإسلامي" اعدمه عبد الناصر دون رحمة في منتصف الستينيات .

    بعد اغتيال فرج فوده الذي مهدت له أحكام التكفير الصادرة من شيوخ وقيادات الجماعة, وذهب الشيخ محمد الغزالي إلي المحكمة في سنة 1995 كي يدافع عن القتلة, بعدها في سنة 1996 كافأته الدولة بالجائزة التقديرية في العلوم الاجتماعية!. وخلال الغزو الأخير للعراق تظاهر حزب السلطة مع الأخوان في استاد القاهرة وفي مقدمتهم المرشد العام الراحل مامون الهيضيبي والأمين العام للحزب الوطني صفوت الشريف ورئيس لجنة السياسات جمال مبارك, وهتفوا بحرارة ضد الولايات المتحدة وضد عمليات " الإصلاح من الخارج " , وتكررت المظاهرات المشتركة في الأزهر والإسكندرية وعندما تظاهر الأخوان بشكل سلمي في عدة مدن في الشهر الماضي للمطالبة بالإصلاح السياسي الديموقراطي تصدت لهم الدولة بعنف وسقط منهم أول ضحايا الإصلاح وهو مدرس اللغة الإنجليزية طارق غنام واعتقلت المئات من أعضائها وبينهم قيادات بارزة. وطبقا لمعاملات الجدل بينهما اعتقد أن بعض الأيدي تحاول الزج بالجماعة إلي منحني الإرهاب المباشر أو عبر العلاقة عن بعد مع الجماعات الراديكالية, كما أن نظام البعث يحاول استغلال علاقتهم مع حماس الفلسطينية وهيئة علماء المسلمين في العراق وقيادات الإرهاب المسماة مجلس شوري المجاهدين لنشر الفوضي في الشرق الأوسط لعرقلة خطط الإصلاح السياسي والاقتصادي .

    تنشغل أطراف متعددة بمحاولة تحديد القوة الانتخابية لجماعة الأخوان, فضلا عن استعمال السلطة لهم كفزاعة للتخويف من الإصلاح, وتتراوح التقديرات الغالبة لهذه النسبة بين 15% إلي 20%, وبالرغم من اعتقادي في أن الحد الأقصى به بعض المبالغة, إلا أن الجماعات المنضبطة ذات شأن في ظل فراغ سياسي ومجتمع ضعيف لمدة نصف قرن, ولكن ثمة خطأ جوهري وهو أن التقدير يبدأ من مشهد سياسي راكد أشبه باللوحة الجدارية و في بيئة سياسية واجتماعية مشوهة تشكلت تحت وطأة دولة مركزية تسلطية عاتية وعقيمة وفي غياب أي قدر من الشفافية, في حين أن التصويت الحر يبدأ حتما من مشاهد متغيرة أقرب إلي فن السينما ناتجة عن تفاعلات اجتماعية وفي بيئة تتسم بالحراك والحيوية, خاصة إذا سبقها إعادة تأهيل للمجتمع والدولة, حينئذ لابد لكتلة سياسية منعزلة تعتمد في انضباطها التنظيمي علي الطاعة وضيق المجال المعرفي أن تعود إلي حجمها الصحيح, ولكن الأهم هو أن ذلك ربما يستفز فيهم القدرة علي التطور والتحول اكثر فأكثر إلي حقيقة اجتماعية تساهم في تطور وقوة المجتمع .

    من الملامح الأولية للديمقراطية أنها النسق السياسي والاقتصادي والاجتماعي الذي ينفلت علي الدوام من كل تصور ثابت له, وأنه في محاولة دائبة لاستكمال شكل نهائي لا يبلغه ابدأ, وهو يسير بالموازاة مع الزمن البشري الذي يحتوي فيه الحاضر هزيمة الماضي, وبالتالي ينهزم الحاضر في التصور للمستقبل, وتكتسب الديموقراطية ديناميكيتها من الجدل بين المساواة والحرية, ومن هنا يبدأ التناقض بينها وبين ايدلوجيات الخصوصية العرقية أو المذهبية أو الدينية أو الطبقية ... الخ وإذا أخذنا مثلا شرقيا اكثر من العرب وديموقراطيا وهو الهند أحد العمالقة الصاعدين في عالم اليوم نجد أن رئيس الدولة مسلم , وزعيمه الأغلبية امرأة مسيحية إيطالية الأصل , ورئيس الحكومة من السيخ أصغر الأقليات تقريبا في حين أن الأغلبية الساحقة من الهندوس. وهكذا تؤسس الديموقراطية المعاصرة أمة سياسية تتغير فيها الأغلبية بصفة دائمة وتتوزع علي مصالح اجتماعية متنامية ومتغيرة بدورها, ولذا فإن الحديث عن أغلبية ذات خصوصية ثابتة هو تناقض صريح مع روح الديموقراطية. كما أن انتزاع نص مقدس من سياقاته ووضعه في سياقات أخري بشرية النوايا والغايات والتوقيت وبغرض التدخل في عملية توزيع ناتج العمل الاجتماعي, فإن ذلك يجرده من قوته الروحية وصفته الإيمانية ويحيله وسيله بشرية تخضع الآخرين وتسلبهم حقوقهم, وإذا اختلط ذلك بالميول الانقلابية والاقصائية ضمن أيدلوجيات التمييز وحرق المراحل نصبح حينئذ أمام مشروع مؤكد للظلام والطغيان .

    يقودنا ما سبق إلي حديث العلمانية أحد الأسس الجوهرية للنظام الديموقراطي , وبعيدا عن التشوهات الشائعة والمقصودة, فإن العلمانية هي فصل الدين عن الدولة وعن السياسة دون فصله عن المجتمع, أي هي إعادة القوة الروحية والأخلاقية إلي الحق الشخصي والاجتماعي لأنها أحد أسباب قوة المجتمع مثلما يجب إعادة القوة السياسية والاقتصادية إلى الأوعية الاجتماعية عبر تفكيك دولة التسلط المركزية وإعادتها إلي وظيفتها الحقيقية أي دولة التنظيم والخدمات .

    وإذا كان ما مضي هو شرح عام؛ فإن تطبيقات العلمانية متعددة بتعدد تجاربها وتختلط في كل الأحوال بأبعاد متعددة, ولكنها في ألمانيا ذات ملامح قانونية, وفي بريطانيا لها جذور اجتماعية, وفي فرنسا لها ملامح سياسية تاريخية, وفي إندونيسيا وماليزيا تختلط بالجذور الثقافية الآسيوية,وفي اليابان طردها دستوريا الجنرال الأمريكي ماك أرثر بعد استسلامها ولكن التجربة التركية الأقرب إلي مصر لها دوافع وطنية بجوار ميول التحديث وان كانت في مصر قبل انقلاب يوليو ضمن تجربة ليبرالية مدنية, وفي تركيا ضمن فاشية عسكرية. وثمة واقعة توضح ذلك عندما بدأ مصطفي كمال "اتاتورك" حرب التحرير الوطنية أثر الحرب العالمية الأولي وهزيمة المحور, اجتمع خلالها مئات الشيوخ في مؤتمر سيواس في مارس (اذار) سنة 1920 وأعلنوا أن من يشن الحرب دون إذن من ولي الأمر (الخليفة) هو كافر وكان ذلك فصل الختام بينهم وبين مصطفي كمال خريج الكتاتيب الدينية, وخلال النضال الوطني من أجل استقلال مصر تحت قيادة سعد زغلول خريج الأزهر كان عليه أن يواجه الفتنة الوطنية والانقسامية التي أشاعها الحزب الوطني والقصر والأزهر, ومع العلم أن نسبة المسلمين في تركيا هي 98.5%, بينما هي في مصر اقل من 85%, وقد طبقت حكومة العدالة والتنمية (الإسلامي) قانونا يجرم جنائيا خلط الدين بأعمال الإدارة والدولة ويجرم التعليم الديني خارج رقابة الدولة منذ أول الشهر الحالي .

    يقودني كل ما سبق إلي القول بأن جماعة الأخوان أمام مفترق طرق في ظل المرحلة الانتقالية الجسيمة التي تمر بها مصر والمنطقة كلها. ويمكنني الإقرار أن الوزن السياسي للجماعة إذا أصبح النضال الديموقراطي هو قرارها يمكن أن يكون له دور هام وإيجابي في تاريخ مصر والمنطقة, ولكن ذلك يفرض الالتزام بعدة شروط اعترف أنها نظرية إلي حد بعيد, ولكن حاليا فقط - في اعتقادي - كما أنها لا تتناقض وتشكيل ضمير إسلامي اجتماعي وهي :

    أولا : إعلان الإدانة الواضحة دون ليس لكل أعمال الإرهاب التي ارتكبتها الجماعة قبل انقلاب يوليو, وأعمال الإرهاب التي حفزت عليها ومنها اغتيال فرج فودة, وإدانة كل أعمال الإرهاب تحت مظلة الدين .

    ثانيا : إدانة الانقلابات العسكرية التي شاركت فيها الجماعة وهي انقلاب يوليو (تموز) سنة 1952 في مصر وانقلاب 1989 في السودان ونقض كل شرعية ترتبت علي هذه الانقلابات .

    ثالثا : الالتزام بدستور وقوانين مدنية تعتمد التعددية وتداول السلطة وتعتمد المواطنة أساسا وحيدا للحقوق والواجبات شاملة النساء وكل المصريين دون استثناء والموافقة غير المشروطة علي المواثيق العالمية لحقوق الإنسان وهذة من شروط الدولية المدنية.

    رابعا : ومن شروط الدولية المدنية النأي عن إعاقة حرية البحث العلمي بكل شروطه وتطبق علوم الانثربولوجي والاركيولوجي وتحكيم الوثيقة ودراسات الاجتماع التاريخي علي تاريخ المسلمين ناهيك عن تعويض النقص الهائل في المعاجم الخاصة بالتعبيرات السياسية والاجتماعية والقانونية في تاريخ المسلمين, وذلك لتحكيم القراءة العقلية في ذلك التاريخ, وهذا كفيل بإعادة المسلمين إلي الجماعة البشرية ويفض الاشتباك العنصري المصطنع الذي يفترض أن غيب أفضل من غيب أو إيمان أحق من إيمان, ووضع العلم والمعرفة في خدمة الإيمان والأخلاق و الذي قادت إليه المصالح الضيقة للطغاة ومحترفي الدين وميول الجهل والاستبداد لإخفاء القضايا الأصلية وهي التقدم والسلام والحرية, كما يعيد الإسلام قوة روحية وأخلاقية إلي رصيد الإنسانية كلها .
    eagle eye
    eagle eye
    طالب ذهبي
    طالب ذهبي


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف eagle eye الإثنين 30 نوفمبر - 20:36

    الموضوع مخالف
    نتجنب هنا دائما الدخول في الصراعات المذهبية والحديث عن الجماعات الاسلامية
    واذا اردت ان اعقب على ما قلتموه فأقول
    المهم انها كلها من اهل السنة والجماعة
    تم قفل الموضوع
    eagle eye
    eagle eye
    طالب ذهبي
    طالب ذهبي


    جماعة الاخوان المسلمين Empty رد: جماعة الاخوان المسلمين

    مُساهمة من طرف eagle eye الإثنين 30 نوفمبر - 20:38

    ارجوا ان لا يتم الخوض في مثل هاته الاحاديث مستقبلا

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر - 6:53