من الممكن أن تجد نفسك بعض الوقت غير راضى عن إنجازاتك أو طباعك وتقول
لنفسك لماذا لا أمتلك المهارات والشخصية
المناسبة ، وذلك كله على إعتبار
أن شخصيتك فى عينك غير كافية من وجهة نظرك أنت إلا أن هذا كله غير صحيح .
فكل منا له
شخصية فريدة ومميزة بمجموعة من الصفات والمهارت قد ولدت معه
عند مولده وأخرى قد إكتسبها من البيئة التى عاش فيها
والتى ربما يكون
بعضها سئ ولا ذنب له فيها إلا انك تستطيع فى النهاية تغيرها إلى الأفضل
بوعيك وقراراتك التى تتخذها على
نفسك . كل أنسان ماهر فى شئ ما وكذلك انت
، فالمهارات التى تبحث عنا بالفعل موجوده ولكنها غير مُكتشفه حتى من قبلك
أنت
شخصياً ، وربما تعرف بعضها ولكنك بحاجة لكى تكتشفها بشكل أعمق وأدق
وتستغلها الأستغلال الأمثل فى أنتاج ما يرضيك
ويسعدك فى هذة الحياة
فى أحسن حالاته
منظم ، منتج ، منضبط ، فعال ، يمكن الإعتماد عليه ، أمين ، ذو أخلاق رفيعه
، مسؤل ، مُكرس إى شديد التعلق بالعمل الذى يقوم به ، عقلانى ، عادل ،
مستقيم ، يميل إلى إصلاح وتقويم الأخرين
فى أسوء حالاته
كثير الأحكام على الأخرين ، تملكى ، أنتقادى لكل شئ ، متحكم ، قاس ، عقائدى ، جاد بإفراط
شعاره فى الحياة
يجب أن انفذ كل الأمور بالشكل الصحيح ووفقاً للمقايس المطلوبه
المواهب
العمل بمثالية ، الدقه ، الحفاظ على المعاير العالية ، ملاحظة التفاصيل ، يتمم الأعمال مائة بالمائة لنهايتها
ما يمكن أن يقع فيه
الصعوبه فى قبول الأخطاء والزلات ، النقد والحكم على الأخرين لأبسط
الأسباب ، لا يلاحظ الطريقة الخشنة التى يعامل بها الأخرين
ما يقوله عن نفسه
دائما أنظر إلى الأمور على إعتبار أنها إما أن تكون صح أم خطأ
أحب ان أكون منظم وأنت تسير الأمور فى ترتيب ونظام دائماً
أرى نفسى معتدلاً وعملياً بينما يرانى الأخرين إنتقادياً
لا أحب أن أرى الناس يكسرون القواعد
أعرف جيداً كيف أنفق أموالى بحرص
ألاحظ دائماً التفاصيل ، وأستطيع أن أميز إذا ما كانت الأمور تسير على غير النظام
القاعدة الوهمية
يعتقد
صاحب الشخصية المثالية أن السعادة تأتى عن طريق تغير الأخرين إلى ما يراه
هو صحيحاً ، إلا أن السعادة الحقيقية تأتى فى الحقيقة عند قبول الأخرين
بشخصياتهم بما فيها من مميزات وصفات جيدة وعيوب وزلات ، فلا يوجد شخص بدون
عيوب وزلات
نصائح للشخصية المثالية
تعلم أن تسترخى وتهدأ كبديل للشد
العصبى الذى من الممكن ان تقع فيه نتيجه لبحثك عن الكمال فى ذاتك ومحاولتك
لتصحيح الأخرين إلى ما تراه صحيحاً ، فإقبل نفسك وإعمل على تطويرها ، فقد
أعطاك الله مواهب طبيعية بجانب العيوب وكذلك الحال هو للأخرين ، فإقبل
نفسك والأخرين
تعلم أن تحترم طرق الأخرين فى تنفيذ المهام والتى من الممكن أن تختلف عنك
كن واعياً لتوقعاتك الداخليه المستمرة بالنسبه لأفعال الأخرين والتى من الممكن أن تشعرك بالغضب بشكل مستمر فتحرمك من التمتع بالحياة
قم بتشجيع ومدح الأخرين ، وقلل من إنتقادك لهم فهذا يجدى كثيراً أكثر من الإنتقاد
لا تكن جاداً بزيادة ، فإضحك وإلعب وتمتع بالحياة
لاحظ
نفسك عندما تشعر بأنك الشخص الذى يرى الأمور بالشكل الصحيح فى موقفاً ما ،
وكن واعياً بأن لا يدفعك هذا إلى الغضب على الأخرين فقم بملاحظة نبره صوتك
عند الحديث ، وإشاراتك التى تقوم بها . فربما يفهم الأخرين ذلك على أنه
أستنكار لهم فيزداد الموقف سوءأً وينتهى بصراع
لنفسك لماذا لا أمتلك المهارات والشخصية
المناسبة ، وذلك كله على إعتبار
أن شخصيتك فى عينك غير كافية من وجهة نظرك أنت إلا أن هذا كله غير صحيح .
فكل منا له
شخصية فريدة ومميزة بمجموعة من الصفات والمهارت قد ولدت معه
عند مولده وأخرى قد إكتسبها من البيئة التى عاش فيها
والتى ربما يكون
بعضها سئ ولا ذنب له فيها إلا انك تستطيع فى النهاية تغيرها إلى الأفضل
بوعيك وقراراتك التى تتخذها على
نفسك . كل أنسان ماهر فى شئ ما وكذلك انت
، فالمهارات التى تبحث عنا بالفعل موجوده ولكنها غير مُكتشفه حتى من قبلك
أنت
شخصياً ، وربما تعرف بعضها ولكنك بحاجة لكى تكتشفها بشكل أعمق وأدق
وتستغلها الأستغلال الأمثل فى أنتاج ما يرضيك
ويسعدك فى هذة الحياة
الشخصية
.. 1 ..
المثالى
نظره عامه
.. 1 ..
المثالى
نظره عامه
صاحب هذة الشخصية تجده يميل
إلى إصلاح المجتمع وتطويره إلى الأفضل ، فدائماً ما يفكر ويعمل وفى ذهنه
أعلى المقايس والمعاير التى يحاول إتمام المهام وفقاً لها ومن أهم هذة
المعاير المعيار الأخلاقى وتجده أيضاً كثيراً من الوقت ينظر إلى الأمور
على أساس الفائدة التى تعود على الأخرين من ورائها ، فإذا وجد فيها عمل
أنسانى يخدم البشرية تجده يتشجع ويقبل على تنفيذها . ولما كان العالم
والمجتمع الذى نعيش فيه به الكثير من النقائص والعيوب كان رد فعل طبيعى
لصاحب هذة الشخصية أن يشعر بالغضب تجاه ذلك خاصاً وإذا وجد الأخرين من
حوله غير مُبالين . فيبدأ بتوجيه الكثير من النقد لنفسه وللأخرين ، وصاحب
هذة الشخصية يشعر بأن عليه إصلاح المجتمع بنفسه فإذا لم يقم هو بذلك لا
أحد سوف يصلحه أو يهتم به ونتيجه لذلك يبدأ بأن يكون مسؤلاً أكثر من غيره
لأصلاح المجتمع ويدفعه ذلك لفعل الكثير من الأعمال الخيريه تجاه الأخرين .
كذلك تجده حكيماً يستند إلى المبادئ والقيم ويحب أن يسمع الحكم والأقوال
المأثورة . ومن سمات هذة الشخصية أنه لا يحب أن يترك شئ ما للصدفه فإذا
شعر أنه نسى أن يقوم بغلق شباك الغرفه مثلاً تجده يشعر بالغضب تجاه ذلك
الفعل . صاحب هذة الشخصية مهندم يحافظ على مظهره نظيفاً أنيقاً الكثير من
الوقت ، ولأنه يفكر بأعلى المقايس والقيم تجده لا يحب أن يرتكب الأخطاء
ويلوم نفسه على ذلك إذا أرتكب البعض منها ، أيضاً تجده يستطيع أن يميز
بسهوله بين ما هو عدل وما هو ظلم فيتحرك لمناصفه المظلوم حتى وإذا هدد ذلك
عمله أو حياته . وفى الصغر تجده مشغولاً بأمور تهم الكبار ، وعند كبره
يقرر أن يكون مسئولاً تجاه إصلاح العالم
[right]إلى إصلاح المجتمع وتطويره إلى الأفضل ، فدائماً ما يفكر ويعمل وفى ذهنه
أعلى المقايس والمعاير التى يحاول إتمام المهام وفقاً لها ومن أهم هذة
المعاير المعيار الأخلاقى وتجده أيضاً كثيراً من الوقت ينظر إلى الأمور
على أساس الفائدة التى تعود على الأخرين من ورائها ، فإذا وجد فيها عمل
أنسانى يخدم البشرية تجده يتشجع ويقبل على تنفيذها . ولما كان العالم
والمجتمع الذى نعيش فيه به الكثير من النقائص والعيوب كان رد فعل طبيعى
لصاحب هذة الشخصية أن يشعر بالغضب تجاه ذلك خاصاً وإذا وجد الأخرين من
حوله غير مُبالين . فيبدأ بتوجيه الكثير من النقد لنفسه وللأخرين ، وصاحب
هذة الشخصية يشعر بأن عليه إصلاح المجتمع بنفسه فإذا لم يقم هو بذلك لا
أحد سوف يصلحه أو يهتم به ونتيجه لذلك يبدأ بأن يكون مسؤلاً أكثر من غيره
لأصلاح المجتمع ويدفعه ذلك لفعل الكثير من الأعمال الخيريه تجاه الأخرين .
كذلك تجده حكيماً يستند إلى المبادئ والقيم ويحب أن يسمع الحكم والأقوال
المأثورة . ومن سمات هذة الشخصية أنه لا يحب أن يترك شئ ما للصدفه فإذا
شعر أنه نسى أن يقوم بغلق شباك الغرفه مثلاً تجده يشعر بالغضب تجاه ذلك
الفعل . صاحب هذة الشخصية مهندم يحافظ على مظهره نظيفاً أنيقاً الكثير من
الوقت ، ولأنه يفكر بأعلى المقايس والقيم تجده لا يحب أن يرتكب الأخطاء
ويلوم نفسه على ذلك إذا أرتكب البعض منها ، أيضاً تجده يستطيع أن يميز
بسهوله بين ما هو عدل وما هو ظلم فيتحرك لمناصفه المظلوم حتى وإذا هدد ذلك
عمله أو حياته . وفى الصغر تجده مشغولاً بأمور تهم الكبار ، وعند كبره
يقرر أن يكون مسئولاً تجاه إصلاح العالم
فى أحسن حالاته
منظم ، منتج ، منضبط ، فعال ، يمكن الإعتماد عليه ، أمين ، ذو أخلاق رفيعه
، مسؤل ، مُكرس إى شديد التعلق بالعمل الذى يقوم به ، عقلانى ، عادل ،
مستقيم ، يميل إلى إصلاح وتقويم الأخرين
فى أسوء حالاته
كثير الأحكام على الأخرين ، تملكى ، أنتقادى لكل شئ ، متحكم ، قاس ، عقائدى ، جاد بإفراط
شعاره فى الحياة
يجب أن انفذ كل الأمور بالشكل الصحيح ووفقاً للمقايس المطلوبه
المواهب
العمل بمثالية ، الدقه ، الحفاظ على المعاير العالية ، ملاحظة التفاصيل ، يتمم الأعمال مائة بالمائة لنهايتها
ما يمكن أن يقع فيه
الصعوبه فى قبول الأخطاء والزلات ، النقد والحكم على الأخرين لأبسط
الأسباب ، لا يلاحظ الطريقة الخشنة التى يعامل بها الأخرين
ما يقوله عن نفسه
دائما أنظر إلى الأمور على إعتبار أنها إما أن تكون صح أم خطأ
أحب ان أكون منظم وأنت تسير الأمور فى ترتيب ونظام دائماً
أرى نفسى معتدلاً وعملياً بينما يرانى الأخرين إنتقادياً
لا أحب أن أرى الناس يكسرون القواعد
أعرف جيداً كيف أنفق أموالى بحرص
ألاحظ دائماً التفاصيل ، وأستطيع أن أميز إذا ما كانت الأمور تسير على غير النظام
القاعدة الوهمية
يعتقد
صاحب الشخصية المثالية أن السعادة تأتى عن طريق تغير الأخرين إلى ما يراه
هو صحيحاً ، إلا أن السعادة الحقيقية تأتى فى الحقيقة عند قبول الأخرين
بشخصياتهم بما فيها من مميزات وصفات جيدة وعيوب وزلات ، فلا يوجد شخص بدون
عيوب وزلات
نصائح للشخصية المثالية
تعلم أن تسترخى وتهدأ كبديل للشد
العصبى الذى من الممكن ان تقع فيه نتيجه لبحثك عن الكمال فى ذاتك ومحاولتك
لتصحيح الأخرين إلى ما تراه صحيحاً ، فإقبل نفسك وإعمل على تطويرها ، فقد
أعطاك الله مواهب طبيعية بجانب العيوب وكذلك الحال هو للأخرين ، فإقبل
نفسك والأخرين
تعلم أن تحترم طرق الأخرين فى تنفيذ المهام والتى من الممكن أن تختلف عنك
كن واعياً لتوقعاتك الداخليه المستمرة بالنسبه لأفعال الأخرين والتى من الممكن أن تشعرك بالغضب بشكل مستمر فتحرمك من التمتع بالحياة
قم بتشجيع ومدح الأخرين ، وقلل من إنتقادك لهم فهذا يجدى كثيراً أكثر من الإنتقاد
لا تكن جاداً بزيادة ، فإضحك وإلعب وتمتع بالحياة
لاحظ
نفسك عندما تشعر بأنك الشخص الذى يرى الأمور بالشكل الصحيح فى موقفاً ما ،
وكن واعياً بأن لا يدفعك هذا إلى الغضب على الأخرين فقم بملاحظة نبره صوتك
عند الحديث ، وإشاراتك التى تقوم بها . فربما يفهم الأخرين ذلك على أنه
أستنكار لهم فيزداد الموقف سوءأً وينتهى بصراع
مانطولش عليكم الي شاف في روحو شوية من هذي الشخصية يكتب ok