طرق العلاج )
وافق على نفسك :
تعتبر الموافقة على الذات مكونا قويا من الاحترام الذاتي ، عند التواجد في العمل مثلا قد تضطر إلى الحصول على موافقة من مديرك أو مشرفك على اقتراح معين وهذا يختلف عن الحاجة الدائمة لموافقة الآخرين . هل تشعر غالبا أنك مضطر لتبرير رغباتك وخياراتك وتفضيلاتك ؟ هل تعطي تفسيرات عن هذه الأمور إلى أشخاص آخرين فيما ليس الأمر من شأنهم إطلاقا ؟ هل تحظى برفض الآخرين دوما ؟
نواجه خلال فترة نمونا الكثير من الرفض الصادر من أشخاص مختلفين في حياتنا كانوا مسؤولين عنا أثناء صغرنا ورغم أن الرفض ليس معدا ليدوم إلى الأبد من السهل التعرف على ما يحدث حين نسمع : " أوه . أنت كسول جدا لا تفعل ذلك ، نفذ هذا بدلا عنه " " لا يجدر بك " " عليك دوما " " ألم يكن باستطاعتك إنجاز شيء أفضل من هذا ؟ " هكذا يشعر المرء بأنه مرفوض .
وبالإضافة إلى ذلك هناك ميل للشعور بعدم الجدوى وإضافة رفضك لنفسك والقول لنفسك أشياء مثل : " أنا كسول جدا " " أوه أيها الأحمق كان عليك ... " سواء لفظتها بصوت عال أو كررتها لنفسك في رأسك .
وتذكر أن الشخص الذي تريد موافقته على نحو ملح قد يحتاج هو إلى موافقتك ! وإن كنت تقارن نفسك دوما مع الآخرين وتبدد الطاقة على ذلك فإن هذا يجعلك ترفض نفسك بدل الموافقة عليها والترياق لكل هذا الرفض هو الكثير من الموافقات ! لذا ابدأ الآن برفع مستواك في الموافقة على ذاتك .
امنح نفسك الاذن للتقدم :
إن منح الاذن لنفسك يعتبر جزءا من الموافقة الذاتية ، لاحظ إن كانت تكبح أمورا معينة قد يرتبط ذلك بما تحب أن تفعله لأنه ممتع أنت تضغط ربما على نفسك للعمل بدل ذلك أو تشعر أنك لا توافق كثيرا مع ذاتك لأول شيء جديد . هل تمنح نفسك اذن التقدم بمجرد الحصول على موافقتك الذاتية من دون الانتظار للحصول على موافقة شخص آخر ؟
كيفية التخلص من المشاعر المؤذية :
ثمة معزز قوي لاعتدادنا لأنفسنا حين نعوق أنفسنا من خلال كظم الأمور وإنكار مشاعرنا أو قول شيء مؤذ للشخص الآخر لكن هذا غير مجد فحين تتعرف على ما تريد فعله لا تخف ذلك في الواقع نميل جميعا إلى فعل ذلك حين نسمع لعقلنا وعواطفنا أن ينتابها الخوف والقلق على الماضي والمستقبل وحين تتكرر الأفكار السلبية يصبح الأمر صعبا مثل الإبرة العالقة في مسجلة فونوغراف قديم .
لأن الأمر قد يتحول إلى حلقة مفرغة تفعل ذلك حين تشعر بالإحباط والضغط ويؤدي ذلك إلى إحباطك أكثر لذا توقف واسترخي وابدأ بتغيير عقلك وزيادة احترامك لذاتك ثم غير عمدا طريقة تفكيرك وركز على الأفكار المفيدة على ما هو مهم بالنسبة إليك .
حين تشعر أنك تضغط على نفسك بطريقة جامحة ويصبح احترام ذاتك كأنه أسمال بالية عليك التعاطي مع الانزعاج الذي ينتابك بطريقة تعزز احترامك لذاتك ولا تجعلك تشعر بالازدراء من نفسك :
( 1 ) : اعترف لنفسك بمشاعرك المؤذية ولا تعتبرها مكيدة لإلحاق الضرر بك وإنما قل لنفسك إنها نابعة من جهل الشخص
الآخر ومن افتقاره إلى الاحترام .
( 2 ) : لا تحاول لوم الآخرين فإن أردت مساعدة نفسك على الشعور بارتياح أفضل والمضي قدما احرص كلما وجدت نفسك
تسهب في الشخص وطريقة سلوكه أن تتخلص من تلك
الأفكار وتركز على شيء أفضل وأكثر إشراقا في حياتك .
( 3 ) : غير أفكارك إلى " أنا بحال جيدة " ، " أنا مدعوم " ، مهما
كانت الأفكار التي تحتاج إليها لمساعدتك .
( 4 ) : نفذ كل الأمور التي تجعلك تشعر بالراحة والرضا والاسترخاء ، واصرف أيضا انتباهك عن الإلهاء وركز على ما هو مهم بالنسبة إليك .
وحين تحترم ذاتك ، يمكنك أن تتعلم كيفية التخلص من المشاعر المؤذية والاتصال مع الآخرين بوضوح للتركيز وطرح الأسئلة التي تريدها . العواطف هي عواطف ، وهي ليست صحيحة أو خاطئة .
( طرق تعزيز الثقة بالنفس لدى الفرد )
( 1 ) : تقوية الصلة بالله ، وممارسة العبادات والرياضة البدنية ، ومنح الثقة للفرد من المحيطين به ، والسعي إلى إنجاز العديد من الأعمال ، ووضع أهداف معينة تقوِّي من عزيمته لكل عمل
يقوم به .
( 2 ) : الابتعاد عن استخدام لهجة الأمر والإلحاح عند طلب القيام
بعمل ما .
( 3 ) : عدم التوبيخ والسخرية .
( 4 ) : الاستماع له وإبداء الاهتمام برأيه ، والابتعاد عن الوحدة ، ومرافقة أناس متفائلين إيجابيين .
( 5 ) : تنمية الجوانب الدينية والاجتماعية والأخلاقية لديه .
( 6 ) : تعليمه تحمل المسؤولية والاعتماد عليه ، وبأن يشطب كلمة : ( لا أستطيع ) من قاموسه ويستبدلها بكلمة يمكنني عمله ، ويكون واثقاً من نفسه بدلا من كونه خائفاً ، ومواجهة مخاوفه والتغلب عليها فكل إنسان له مخاوف .
( 7 ) :توجيهه لإتقان فن الكلام والتحدث .
( 8 ) : اكتشاف مواهبه وتنميتها واستثمارها ، وإنجاز الأمور المحببة إلى قلبه .
( 9 ) : تقوية النفس والتسلح بالقوة سواء كانت تلك القوة عضلية أو فكرية ، والتمسك بمواقفه والثقة فيمعتقداته، وبأنه يتخذ قرارات صحيحة .
( 10 ) :الاستعانة بتخزين الخبرات والاستحواذ على المعرفة ،
واكتساب الصداقات المخلصة من ذوي الكفاءة مما يعين
الإنسان على الإنجاز ، ويقوي من عزيمته ، وفتح العقل
للأشياء الجديدة ومحاولة تجربة الهوايات التي لم يفكر في
تجربتها من قبل ، وعليه أن يصبح خبيراً في أحد المواضيع
سواء عن طريق القراءة أوالاطلاع .
( 11 ) : قضاء وقت هادئ مع نفسه واللجوء للتأمل كي يريح عقله ويمنح نفسه سلاما داخلياً .
( 12 ) : أوقف الانتقاد الذاتي حين تباشر المرة التالية في انتقاد ذاتك ، لا تسمح لنفسك بالمتابعة ، أوقف تدفق الأفكار الانتقادية وفكر بدل ذلك في شيء تقيمه في نفسك .
( 13 ) : انتبه إلى النقاط الجيدة في نفسك وما هي الأمور التي تنجزها دونها واحتفظ بها مثل مذكرات لنفسك .
( 14 ) : تمرن على قبول نفسك خصوصا حين تشعر أنك تحاكم نفسك .
( 15 ) : استحضر الموافقة الذاتية قدر الإمكان اليوم وتحقق من " معدل " موافقتك الذاتية خلال النهار .
( 16 ) : امنح نفسك اذن التقدم في اتجاه واحد هذا الأسبوع ، ما هي الخطوات التي ستتخذها ؟
( أهمية تعزيز الثقة بالنفس )
حين يكون احترامك لذاتك مرتفعا يحتمل انخفاض شعورك يضعف المعنويات وتزداد قدرتك أيضا على توضيح حالتك بصورة أفضل . يتعلق معظم هذه المسائل إذا بالشخصية والنشاط بالعمل وليس بتحديد الأهداف ومواجهتها بطريقة مرضية . إن كنت تعرف زميلا أو مديرا يعاني من مشكلة ، قد تسمع الكثير من الانتقاد كل يوم نتيجة انخفاض احترامه لذاته . والواقع أنه يصعب خصوصا التعاطي مع الأشخاص المفتقدين إلى الاحترام الذاتي الذين يعاملون أنفسهم من دون احترام ويفعلون الشيء نفسه للآخرين ، لذا حافظ دوما على مستوى مرتفع من الاحترام للذات وابحث عن سبل لتحسين الأمور ضمن الشركة وخارجها على حد سواء .
( فائدة الثقة بالنفس وأثرها على الفرد الناشئ )
( 1 ) : تشعرك أن حياة كل شخص متميزة عن سواها : ذات
خصائص فردية فذة ، وتساعدك على اكتشاف خصائصك .
( 2 ) : تجعلك مدركًا تمامًا لإمكاناتك وقدراتك : وتبين لك نقاط
الضعف والقوة فيك فتدفعك إلى الانطلاق .
( 3 ) : تعطيك الاستعداد أن تتخذ قدوة وأن تختار النموذج المناسب لك في الحياة وتقتفي الآثار دون تقليد أعمى ، وهي الخطوة الضرورية لتحقيق النجاح والتميز في الحياة .
( 4 ) : توضح لك هدفك وتدفعك إلى الوصول إليه ، فهي مصدر
طاقتك .
( 5 ) : تنتشلك من براثن العجز والسلبية والهزيمة النفسية : والتي هي السبب الأساسي في الهزيمة
وافق على نفسك :
تعتبر الموافقة على الذات مكونا قويا من الاحترام الذاتي ، عند التواجد في العمل مثلا قد تضطر إلى الحصول على موافقة من مديرك أو مشرفك على اقتراح معين وهذا يختلف عن الحاجة الدائمة لموافقة الآخرين . هل تشعر غالبا أنك مضطر لتبرير رغباتك وخياراتك وتفضيلاتك ؟ هل تعطي تفسيرات عن هذه الأمور إلى أشخاص آخرين فيما ليس الأمر من شأنهم إطلاقا ؟ هل تحظى برفض الآخرين دوما ؟
نواجه خلال فترة نمونا الكثير من الرفض الصادر من أشخاص مختلفين في حياتنا كانوا مسؤولين عنا أثناء صغرنا ورغم أن الرفض ليس معدا ليدوم إلى الأبد من السهل التعرف على ما يحدث حين نسمع : " أوه . أنت كسول جدا لا تفعل ذلك ، نفذ هذا بدلا عنه " " لا يجدر بك " " عليك دوما " " ألم يكن باستطاعتك إنجاز شيء أفضل من هذا ؟ " هكذا يشعر المرء بأنه مرفوض .
وبالإضافة إلى ذلك هناك ميل للشعور بعدم الجدوى وإضافة رفضك لنفسك والقول لنفسك أشياء مثل : " أنا كسول جدا " " أوه أيها الأحمق كان عليك ... " سواء لفظتها بصوت عال أو كررتها لنفسك في رأسك .
وتذكر أن الشخص الذي تريد موافقته على نحو ملح قد يحتاج هو إلى موافقتك ! وإن كنت تقارن نفسك دوما مع الآخرين وتبدد الطاقة على ذلك فإن هذا يجعلك ترفض نفسك بدل الموافقة عليها والترياق لكل هذا الرفض هو الكثير من الموافقات ! لذا ابدأ الآن برفع مستواك في الموافقة على ذاتك .
امنح نفسك الاذن للتقدم :
إن منح الاذن لنفسك يعتبر جزءا من الموافقة الذاتية ، لاحظ إن كانت تكبح أمورا معينة قد يرتبط ذلك بما تحب أن تفعله لأنه ممتع أنت تضغط ربما على نفسك للعمل بدل ذلك أو تشعر أنك لا توافق كثيرا مع ذاتك لأول شيء جديد . هل تمنح نفسك اذن التقدم بمجرد الحصول على موافقتك الذاتية من دون الانتظار للحصول على موافقة شخص آخر ؟
كيفية التخلص من المشاعر المؤذية :
ثمة معزز قوي لاعتدادنا لأنفسنا حين نعوق أنفسنا من خلال كظم الأمور وإنكار مشاعرنا أو قول شيء مؤذ للشخص الآخر لكن هذا غير مجد فحين تتعرف على ما تريد فعله لا تخف ذلك في الواقع نميل جميعا إلى فعل ذلك حين نسمع لعقلنا وعواطفنا أن ينتابها الخوف والقلق على الماضي والمستقبل وحين تتكرر الأفكار السلبية يصبح الأمر صعبا مثل الإبرة العالقة في مسجلة فونوغراف قديم .
لأن الأمر قد يتحول إلى حلقة مفرغة تفعل ذلك حين تشعر بالإحباط والضغط ويؤدي ذلك إلى إحباطك أكثر لذا توقف واسترخي وابدأ بتغيير عقلك وزيادة احترامك لذاتك ثم غير عمدا طريقة تفكيرك وركز على الأفكار المفيدة على ما هو مهم بالنسبة إليك .
حين تشعر أنك تضغط على نفسك بطريقة جامحة ويصبح احترام ذاتك كأنه أسمال بالية عليك التعاطي مع الانزعاج الذي ينتابك بطريقة تعزز احترامك لذاتك ولا تجعلك تشعر بالازدراء من نفسك :
( 1 ) : اعترف لنفسك بمشاعرك المؤذية ولا تعتبرها مكيدة لإلحاق الضرر بك وإنما قل لنفسك إنها نابعة من جهل الشخص
الآخر ومن افتقاره إلى الاحترام .
( 2 ) : لا تحاول لوم الآخرين فإن أردت مساعدة نفسك على الشعور بارتياح أفضل والمضي قدما احرص كلما وجدت نفسك
تسهب في الشخص وطريقة سلوكه أن تتخلص من تلك
الأفكار وتركز على شيء أفضل وأكثر إشراقا في حياتك .
( 3 ) : غير أفكارك إلى " أنا بحال جيدة " ، " أنا مدعوم " ، مهما
كانت الأفكار التي تحتاج إليها لمساعدتك .
( 4 ) : نفذ كل الأمور التي تجعلك تشعر بالراحة والرضا والاسترخاء ، واصرف أيضا انتباهك عن الإلهاء وركز على ما هو مهم بالنسبة إليك .
وحين تحترم ذاتك ، يمكنك أن تتعلم كيفية التخلص من المشاعر المؤذية والاتصال مع الآخرين بوضوح للتركيز وطرح الأسئلة التي تريدها . العواطف هي عواطف ، وهي ليست صحيحة أو خاطئة .
( طرق تعزيز الثقة بالنفس لدى الفرد )
( 1 ) : تقوية الصلة بالله ، وممارسة العبادات والرياضة البدنية ، ومنح الثقة للفرد من المحيطين به ، والسعي إلى إنجاز العديد من الأعمال ، ووضع أهداف معينة تقوِّي من عزيمته لكل عمل
يقوم به .
( 2 ) : الابتعاد عن استخدام لهجة الأمر والإلحاح عند طلب القيام
بعمل ما .
( 3 ) : عدم التوبيخ والسخرية .
( 4 ) : الاستماع له وإبداء الاهتمام برأيه ، والابتعاد عن الوحدة ، ومرافقة أناس متفائلين إيجابيين .
( 5 ) : تنمية الجوانب الدينية والاجتماعية والأخلاقية لديه .
( 6 ) : تعليمه تحمل المسؤولية والاعتماد عليه ، وبأن يشطب كلمة : ( لا أستطيع ) من قاموسه ويستبدلها بكلمة يمكنني عمله ، ويكون واثقاً من نفسه بدلا من كونه خائفاً ، ومواجهة مخاوفه والتغلب عليها فكل إنسان له مخاوف .
( 7 ) :توجيهه لإتقان فن الكلام والتحدث .
( 8 ) : اكتشاف مواهبه وتنميتها واستثمارها ، وإنجاز الأمور المحببة إلى قلبه .
( 9 ) : تقوية النفس والتسلح بالقوة سواء كانت تلك القوة عضلية أو فكرية ، والتمسك بمواقفه والثقة فيمعتقداته، وبأنه يتخذ قرارات صحيحة .
( 10 ) :الاستعانة بتخزين الخبرات والاستحواذ على المعرفة ،
واكتساب الصداقات المخلصة من ذوي الكفاءة مما يعين
الإنسان على الإنجاز ، ويقوي من عزيمته ، وفتح العقل
للأشياء الجديدة ومحاولة تجربة الهوايات التي لم يفكر في
تجربتها من قبل ، وعليه أن يصبح خبيراً في أحد المواضيع
سواء عن طريق القراءة أوالاطلاع .
( 11 ) : قضاء وقت هادئ مع نفسه واللجوء للتأمل كي يريح عقله ويمنح نفسه سلاما داخلياً .
( 12 ) : أوقف الانتقاد الذاتي حين تباشر المرة التالية في انتقاد ذاتك ، لا تسمح لنفسك بالمتابعة ، أوقف تدفق الأفكار الانتقادية وفكر بدل ذلك في شيء تقيمه في نفسك .
( 13 ) : انتبه إلى النقاط الجيدة في نفسك وما هي الأمور التي تنجزها دونها واحتفظ بها مثل مذكرات لنفسك .
( 14 ) : تمرن على قبول نفسك خصوصا حين تشعر أنك تحاكم نفسك .
( 15 ) : استحضر الموافقة الذاتية قدر الإمكان اليوم وتحقق من " معدل " موافقتك الذاتية خلال النهار .
( 16 ) : امنح نفسك اذن التقدم في اتجاه واحد هذا الأسبوع ، ما هي الخطوات التي ستتخذها ؟
( أهمية تعزيز الثقة بالنفس )
حين يكون احترامك لذاتك مرتفعا يحتمل انخفاض شعورك يضعف المعنويات وتزداد قدرتك أيضا على توضيح حالتك بصورة أفضل . يتعلق معظم هذه المسائل إذا بالشخصية والنشاط بالعمل وليس بتحديد الأهداف ومواجهتها بطريقة مرضية . إن كنت تعرف زميلا أو مديرا يعاني من مشكلة ، قد تسمع الكثير من الانتقاد كل يوم نتيجة انخفاض احترامه لذاته . والواقع أنه يصعب خصوصا التعاطي مع الأشخاص المفتقدين إلى الاحترام الذاتي الذين يعاملون أنفسهم من دون احترام ويفعلون الشيء نفسه للآخرين ، لذا حافظ دوما على مستوى مرتفع من الاحترام للذات وابحث عن سبل لتحسين الأمور ضمن الشركة وخارجها على حد سواء .
( فائدة الثقة بالنفس وأثرها على الفرد الناشئ )
( 1 ) : تشعرك أن حياة كل شخص متميزة عن سواها : ذات
خصائص فردية فذة ، وتساعدك على اكتشاف خصائصك .
( 2 ) : تجعلك مدركًا تمامًا لإمكاناتك وقدراتك : وتبين لك نقاط
الضعف والقوة فيك فتدفعك إلى الانطلاق .
( 3 ) : تعطيك الاستعداد أن تتخذ قدوة وأن تختار النموذج المناسب لك في الحياة وتقتفي الآثار دون تقليد أعمى ، وهي الخطوة الضرورية لتحقيق النجاح والتميز في الحياة .
( 4 ) : توضح لك هدفك وتدفعك إلى الوصول إليه ، فهي مصدر
طاقتك .
( 5 ) : تنتشلك من براثن العجز والسلبية والهزيمة النفسية : والتي هي السبب الأساسي في الهزيمة
عدل سابقا من قبل administrateur_hodna في الثلاثاء 5 مايو - 21:04 عدل 1 مرات (السبب : التثبيت)