منتديات الحضنة التعليمية

عزيزي الزائر
انه لمن دواع سرورنا انضمامك لعائلتنا

يرجى منك التسجيل ان كنت زائرا او تسجيل الدخول ان كان قد سبق لك التسجيل
هناك الكثير من الأقسام لا تظهر للزوار كما يتعذر على الزوار ايضا مشاهدة الروابط او الصور او قراءة المواضيع

نتمناك فردا بيننا


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الحضنة التعليمية

عزيزي الزائر
انه لمن دواع سرورنا انضمامك لعائلتنا

يرجى منك التسجيل ان كنت زائرا او تسجيل الدخول ان كان قد سبق لك التسجيل
هناك الكثير من الأقسام لا تظهر للزوار كما يتعذر على الزوار ايضا مشاهدة الروابط او الصور او قراءة المواضيع

نتمناك فردا بيننا

منتديات الحضنة التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

إذا كان النجاح غايتك ... هنا بدايتك


4 مشترك

    تعديل الحكومة الأخير

    avatar
    مكتبة البيلوجيك
    عضوية مقفلة


    رأي تعديل الحكومة الأخير

    مُساهمة من طرف مكتبة البيلوجيك الإثنين 31 مايو - 3:43

    <TABLE id=table63 width="100%" border=0>

    <TR>
    <td>
    التعديل الحكومي الأخير في الجزائر يسعى لاحتواء تداعيات الأزمة الاجتماعية والاقتصادية
    الجزائر: خضير بوقايلة
    في ما يعتبر اجراء، الهدف منه احتواء تداعيات الأزمة الاجتماعية والاقتصادية، أجرى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، مساء أول من أمس، تعديلاً وزارياً أبعد بمقتضاه عدداً من الوزراء واستدعى آخرين جدداً وغير حقائب وزراء آخرين. وقد احتفظ رئيس الحكومة علي بن فليس بمنصبه مثل باقي وزارات السيادة، كما هو الحال بالنسبة لوزير الداخلية يزيد زرهوني ووزير الخارجية عبد العزيز بلخادم ووزير العدل احمد أويحيى.

    وشمل التغيير، الحقائب ذات العلاقة بالتسيير الاقتصادي والمالي، حيث ستوكل للفريق الجديد مهمة تنفيذ مخطط الانعاش الاقتصادي الذي أعلن عنه الرئيس بوتفليقة قبل اكثر من شهر، وهو البرنامج الذي قال عنه رئيس الحكومة المستقيل أحمد بن بيتور انه «يشبه ذلك البرنامج الذي أعددته ورفعته الى الرئيس في أغسطس (آب) العام الماضي»، أي قبل أيام قليلة من مغادرته الحكومة. وأشار بيان صادر عن الرئاسة الى ان التعديل الحكومي الأخير يهدف الى «تحقيق اكبر قدر ممكن من التساوق بين مختلف القطاعات وإضفاء اكبر قدر من الانسجام والفعالية على النشاط الحكومي». كما أكد نفس البيان ان الرئيس بوتفليقة يريد، من وراء التعديل «التعبير مجدداً على وجوب وصول الحكومة بعملها الى الوتيرة الضرورية الكفيلة بالنهوض العاجل والحثيث بتنفيذ برنامج انعاش الاقتصاد لكي تُلمس الآثار المنتظرة منه في مجال التشغيل ومعيشة المواطنين لمساً محسوساً وفي الآجال المعقولة المرسومة له».
    وكان أول ضحية لهذا التعديل وزير المالية عبد اللطيف بن أشنهو الذي أبعد من مهامه، وهو الذي كان حريصاً على دفع الجزائر لتطبيق برنامج ليبرالي مطلق، تقلص فيه النفقات العمومية الى أبعد الحدود، وقد انتهى قبل أسبوع من اعداد برنامج المالية التكميلي لسنة 2001، وكان مقرراً ان يعرض على مجلس الحكومة السبت الماضي، إلا ان الاجتماع ألغي في آخر لحظة، ويعتقد ان تكون لذلك علاقة بالتعديل الحكومي الذي تأخر الاعلان عنه عدة مرات. ويعد بن أشنهو من بين الوزراء الذين استقدمهم بوتفليقة لمساعدته ولم يأت من أية تشكيلة سياسية، وكان الى جانب عبد الحميد تمّار (وزير المساهمة وتنسيق الاصلاحات السابق ووزير التجارة الجديد) وشكيب خليل وزير الطاقة والمناجم (الذي احتفظ بمنصبه) يشكلون ما يطلق عليه اصطلاحاً «وزراء الرئيس» أو «الوزراء فوق العادة» بحكم الحماية التي كانوا يحصلون عليها من قبل الرئيس شخصياً. وتشير بعض المصادر الى ان بن أشنهو يعين سفيراً للجزائر في بروكسل (بلجيكا) او على رأس بنك الجزائر خلفاً لعبد الوهاب كيرمان الذي عين على رأس الوزارة المنتدبة للخزينة وإصلاح المالية (وهو منصب جديد).
    وغادر الحكومة ايضاً وزير الثقافة والاتصال محيي الدين عميمور، الذي تعرض لعدة انتقادات طيلة وجوده في منصبه بسبب «التسيير السلبي» لقطاعه، كما شنت عليه الصحافة الفرنكفونية حملة مكثفة لأنها تحسبه على التيار العروبي المحافظ، مثله مثل وزير الخارجية بلخادم. ومن بين وزراء أحزاب الائتلاف الذين أبعدهم بوتفليقة، بموجب التعديل الجديد، وزير العمل والحماية الاجتماعية سلطاني بوجرة، وهو تابع لحركة مجتمع السلم الأصولية التي يرأسها محفوظ نحناح. وكان رحيل هذا الوزير منتظراً منذ مدة طويلة، حيث ذكرت مصادر في الحكومة لـ«الشرق الأوسط» ان الرئيس بوتفليقة طلب منه، قبل تعيين بن فليس رئيساً للحكومة خلفاً لأحمد بن بيتور، تولي حقيبة وزارة المؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة التي كان يشغلها في عهد الرئيس الأمين زروال، إلا ان بوجرة رفض ذلك ورد على الرئيس «لقد سبق لي ان توليت هذا المنصب من قبل، وأنا الآن أريد الاحتفاظ بوزارة العمل، فاذا رأيتم انني لست قادراً على تسيير هذا المنصب فالأجدر ان تفصلوني نهائياً من الحكومة»، وعدل بوتفليقة عن فكرة تغييره، مكتفياً بالقول «سنرى في ما بعد». وكانت النقابة قد شنت ضد الوزير الاصولي حملة كبيرة وطالبت برحيله. ولم تخسر حركة مجتمع السلم، بهذا التغيير، مقعداً في الحكومة، لأن بوتفليقة عوضها بعبد القادر سماري، احد نواب الحركة في البرلمان، الذي كلفه بتسيير الوزارة التي رفض بوجرة في السابق توليها، وهي وزارة المؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة، في حين تولى منصب وزارة العمل الدكتور محمد العربي عبد المؤمن، وزير الصحة السابق، وخلفه في منصبه عبد الحميد أبركان الذي اختاره بوتفليقة في يناير (كانون الثاني) الماضي ضمن اعضاء مجلس الأمة (الغرفة البرلمانية الثانية) المعينين. وكان أبركان قبل سنوات وزيراً للصحة.
    وفي منصب وزير الثقافة والاتصال اختار بوتفليقة محمد عبو احد المقربين منه وكان يعمل في الرئاسة مستشاراً، وقبل ذلك كان عميداً لجامعة وهران (غرب الجزائر). كما اختار الرئيس عنصرين جديدين لتولي حقيبتي الشبيبة والرياضة والموارد المائية ويتعلق الأمر بكل من عبد الحميد برشيش أستاذ القانون وعضو سابق في المكتب الفيدرالي للاتحاد الجزائري لكرة القدم وعيسى عبد اللاوي الذي سبق له في سنوات خلت ان كان نائب وزير للري، في حين تحول صاحبا هاتين الحقيبتين سليم سعدي وعبد المالك سلال الى وزارتي النقل والأشغال العمومية، وقد عينا في منصبيهما، بالنيابة، قبل حوالي اسبوعين خلفاً لوزيري التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية اللذين استقالا من الحكومة، مطلع الشهر الماضي، احتجاجاً على مقتل خمسين متظاهراً في منطقة القبائل.
    ومن بين المناصب الجديدة التي جاءت مع التعديل الوزاري الأخير، الوزارة المنتدبة للميزانية، وعلى رأسها محمد ترباش والوزارة المنتدبة لدى وزير الخارجية (من دون مهمة محددة) ويتولاها أمين خربي. أما من حزب جبهة التحرير الوطني فقد أُبعد عبد القادر بونكراف من وزارة السكن (سبق له أن قدم استقالته منذ عدة أشهر) وعوضه الوزير المنتدب لدى وزارة الداخلية المكلف بالجماعات المحلية عبد المجيد تبون الذي ترك منصبه لدحو ولد قابلية وهو من بين قدامى رجال المخابرات الجزائرية ابان الثورة التحريرية وصديق وزير الداخلية الحالي، وقد برز قبل أيام بتصريح انتقد فيه الدكتور سعيد سعدي رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية الذي انتقد، هو الآخر، في تصريح صحافي ممارسات «الحرس القديم» ويقصد به جيل الثورة.
    ويتولى منصب وزير المالية الجديد مراد مدلسي الذي ترك مكانه لعبد الحميد تمّار، في حين عوض هذا الأخير في منصبه وزير المؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة نور الدين بوكروح رئيس حزب التجديد الجزائري الذي قبل العمل مع بوتفليقة بعد ان شن ضده حملة خلال المرحلة التي سبقت حملة الانتخابات الرئاسية في ابريل (نيسان) عام 1999، واحتفظت الغالبية الكبرى من الوزراء بمناصبها.
    </TD></TR></TABLE>
    GFX HoDnA
    GFX HoDnA
    مراقب سابق


    رأي رد: تعديل الحكومة الأخير

    مُساهمة من طرف GFX HoDnA الإثنين 31 مايو - 18:50

    شكرا ... على هذا التفصيل للتغيير الوزاريـ الجديد
    وخاصة انه تمـ اعلانه يوم مباراة الجزائر الأخيرة .. ،،


    ان شااء الله يخدموا البلاد ويكونوا على قدر المسؤولية ـ
    .."-"
    chaouki2013
    chaouki2013
    مشرف قسم التعارف


    رأي رد: تعديل الحكومة الأخير

    مُساهمة من طرف chaouki2013 الثلاثاء 1 يونيو - 2:16

    GFX HoDnA كتب:
    شكرا ... على هذا التفصيل للتغيير الوزاريـ الجديد
    وخاصة انه تمـ اعلانه يوم مباراة الجزائر الأخيرة .. ،،


    ان شااء الله يخدموا البلاد ويكونوا على قدر المسؤولية ـ
    .."-"
    رمت المحال من الطلب
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    Achwak 19
    Achwak 19
    مشرفة سابقة


    رأي رد: تعديل الحكومة الأخير

    مُساهمة من طرف Achwak 19 الثلاثاء 8 يونيو - 1:14


    Many thanks fares

    (soory but u know why)
    ^^

    we all hope so uncle Kada
    ^^

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر - 22:48