يروى عن المخترع الشهير توماس أديسون،
الذي أضاء مصباحه الكهربائي حياة البشر، أنه فشل مئات المرات في تجاربه.
وعندما سأل عن السبب أجاب: بلغ العدد 5000 محاولة فاشلة. وهنا سأله شخص: لماذا تصر على الاستمرار في تجارب فاشلة؟ فأجاب: ليست فاشلة
.. فقد اكتشفت حتى الآن 5000 مادة لا تصلح للمصباح !!!
وإذا كان أديسون وغيره كثيرون من عباقرة الدنيا قد استفادوا من
فشلهم وحولوه إلى نجاح كبير فإن عندنا اليوم فاشلين ويصرون على نجاحهم.
طبعا الفوارق لا تحصى، غير أن المهم الآن هو ألا
نجاح بدون فشل، بل هو الطريقة الأمثل للوصول إلى النجاح.
وهذا الكلام صحيح مائة بالمائة فالفشل كما يقال هو دورة
تدريبية مجانية ليصل الناس إلى النجاح.
وإذا كان لديك رصيد كبير
من التجارب الفاشلة فذكر نفسك دائما بأن تجربة أخرى لن تضر بل وربما تكون
آخر تجربة قبل النجاح الذي تنتظره، كما أنك لن تخسر شيئا في النهاية.
وأزيد من
الشعر بيتا حكمة جميلة، فقد قيل للقمان الحكيم ممن تعلمت الحكمة؟
قال:
من العميان،
فإنهم لا يضعون القدم حتى يعرفوا المكان.
لكم حبي وتقديري
الذي أضاء مصباحه الكهربائي حياة البشر، أنه فشل مئات المرات في تجاربه.
وعندما سأل عن السبب أجاب: بلغ العدد 5000 محاولة فاشلة. وهنا سأله شخص: لماذا تصر على الاستمرار في تجارب فاشلة؟ فأجاب: ليست فاشلة
.. فقد اكتشفت حتى الآن 5000 مادة لا تصلح للمصباح !!!
وإذا كان أديسون وغيره كثيرون من عباقرة الدنيا قد استفادوا من
فشلهم وحولوه إلى نجاح كبير فإن عندنا اليوم فاشلين ويصرون على نجاحهم.
طبعا الفوارق لا تحصى، غير أن المهم الآن هو ألا
نجاح بدون فشل، بل هو الطريقة الأمثل للوصول إلى النجاح.
وهذا الكلام صحيح مائة بالمائة فالفشل كما يقال هو دورة
تدريبية مجانية ليصل الناس إلى النجاح.
وإذا كان لديك رصيد كبير
من التجارب الفاشلة فذكر نفسك دائما بأن تجربة أخرى لن تضر بل وربما تكون
آخر تجربة قبل النجاح الذي تنتظره، كما أنك لن تخسر شيئا في النهاية.
وأزيد من
الشعر بيتا حكمة جميلة، فقد قيل للقمان الحكيم ممن تعلمت الحكمة؟
قال:
من العميان،
فإنهم لا يضعون القدم حتى يعرفوا المكان.
لكم حبي وتقديري