ما بالك يا شعب المليون و نصفه شهيد..هل مسك من الجليد ما مس قلوب حكام أمتك العربية ؟
منذ سنوات- نحو الثورة التحريرية المجيدة والعشرية السوداء-..كان لك من الجرأة و الشجاعة ما يكفي لغزو العالم و طرد أغشم قوة على وجه الأرض و تقديم الغداء و الغطاء رغم الجوع و الضمأ و العراء ..كنت يا شعبي ذا قلب خفاق يأب النار نعم ,كانت لك خصال الشافعي في الجود و صرامة ابن الخطاب عمر ..
فما بالك اليوم تنام على غزة بثقلك ؟ منذ متى ترضى بالذل لإخوانك العزل بعد أن كان لك من محنتك مناص ؟
اليوم يا شعبي و للأسف أصبحت تخطو خطا الشعوب العربية الأخرى و حكامها ممن رضوا بتسليم فلسطين بعد أن سلموا العراق واكتفوا -حاشاكم- بنصيب القط من جسم الأسد..
أتريد أن تنال نصيبك ؟ أم زوال ثالث الحرمين لا يعنيك ؟ حتما سيكون شؤنك شأنها
-إلى و حتى زمن بعيد أردت - رغم بساطتي - أن أزرع فيمن حوالي فكرة بسيطة جدا و هي أنه عندما يريد أحدهم فعل شيئ لا ينتظر أن يتفق معه غيره وقد بسطت التعبير ليفهمه العامة وأضيف مثالا على ذلك هو مطلب في حد ذاتــه "مثلاااااا عندما يريد أحدكم أن يتضامن مع أهل غزة فلا ينتظر أن يدق أحدا بابه ليعينه على ما يريد ...بل يفعل ما بوسعه بنفسه من غير أن يتواكـــــــــل ...فليقم مثلا بطبع تنديدات بالعدوان و يوزعها على المحلات و إلصاقها على الجدران كما اعتاد المترشحون من الأحزاب تماما ولا يهمك إذ تلطخ الجدران فتلطيخ الجدران لصالح غزة أهون من تلطيخها لصالح من يتهافتون على المناصب بهذف إشباع رغباتهم ..(كما يفعل جلهم في حفلات رأس السنة)
لذا يا شعبي قم و خض جسدك و أطرافك العملاقة ..ليس هناك من يطل على أفكارك التي بذاخلك ليستغلها ..ولكن ذلك ينطلق من إرادتك الشخصية و شدة تأثيرك على الآخرين إن ذلك في الأخير من غير شك سيؤدي إلى ما تريده من اتفاق بين أطراف المجتمع كله لنصرة فلسطين ...إن ما أنشده أنا من هذا الموضوع هو كيفية تحقيق تفاعل بينك و بين مجتمعك فأنت من يحسن التصرف و المجتمع بحاجة لمن ينظمه و يحرص على تعاونه ومن يمثل مبتغاه..ما رأيك لو قامت شعوب العالم في وقت واحد بضرب أرجلهم على الأرض ماذا سيحدث بربك؟..زلزال عنيف بأزيد من 6 على سلم ريشتر
قم بهذا (ملصقات)رجاءا نصرة لغزة و فلسطين الحبيبة , سيكون لك من ربك رضى و من شعبك الاحترام وستكبر في عين البقية, و من غزة و فلسطين السلام
منذ سنوات- نحو الثورة التحريرية المجيدة والعشرية السوداء-..كان لك من الجرأة و الشجاعة ما يكفي لغزو العالم و طرد أغشم قوة على وجه الأرض و تقديم الغداء و الغطاء رغم الجوع و الضمأ و العراء ..كنت يا شعبي ذا قلب خفاق يأب النار نعم ,كانت لك خصال الشافعي في الجود و صرامة ابن الخطاب عمر ..
فما بالك اليوم تنام على غزة بثقلك ؟ منذ متى ترضى بالذل لإخوانك العزل بعد أن كان لك من محنتك مناص ؟
اليوم يا شعبي و للأسف أصبحت تخطو خطا الشعوب العربية الأخرى و حكامها ممن رضوا بتسليم فلسطين بعد أن سلموا العراق واكتفوا -حاشاكم- بنصيب القط من جسم الأسد..
أتريد أن تنال نصيبك ؟ أم زوال ثالث الحرمين لا يعنيك ؟ حتما سيكون شؤنك شأنها
-إلى و حتى زمن بعيد أردت - رغم بساطتي - أن أزرع فيمن حوالي فكرة بسيطة جدا و هي أنه عندما يريد أحدهم فعل شيئ لا ينتظر أن يتفق معه غيره وقد بسطت التعبير ليفهمه العامة وأضيف مثالا على ذلك هو مطلب في حد ذاتــه "مثلاااااا عندما يريد أحدكم أن يتضامن مع أهل غزة فلا ينتظر أن يدق أحدا بابه ليعينه على ما يريد ...بل يفعل ما بوسعه بنفسه من غير أن يتواكـــــــــل ...فليقم مثلا بطبع تنديدات بالعدوان و يوزعها على المحلات و إلصاقها على الجدران كما اعتاد المترشحون من الأحزاب تماما ولا يهمك إذ تلطخ الجدران فتلطيخ الجدران لصالح غزة أهون من تلطيخها لصالح من يتهافتون على المناصب بهذف إشباع رغباتهم ..(كما يفعل جلهم في حفلات رأس السنة)
لذا يا شعبي قم و خض جسدك و أطرافك العملاقة ..ليس هناك من يطل على أفكارك التي بذاخلك ليستغلها ..ولكن ذلك ينطلق من إرادتك الشخصية و شدة تأثيرك على الآخرين إن ذلك في الأخير من غير شك سيؤدي إلى ما تريده من اتفاق بين أطراف المجتمع كله لنصرة فلسطين ...إن ما أنشده أنا من هذا الموضوع هو كيفية تحقيق تفاعل بينك و بين مجتمعك فأنت من يحسن التصرف و المجتمع بحاجة لمن ينظمه و يحرص على تعاونه ومن يمثل مبتغاه..ما رأيك لو قامت شعوب العالم في وقت واحد بضرب أرجلهم على الأرض ماذا سيحدث بربك؟..زلزال عنيف بأزيد من 6 على سلم ريشتر
قم بهذا (ملصقات)رجاءا نصرة لغزة و فلسطين الحبيبة , سيكون لك من ربك رضى و من شعبك الاحترام وستكبر في عين البقية, و من غزة و فلسطين السلام